الشرق - الخميس 26/02/2009
في دراسة أعدتها
إدارة حماية المستهلك في وزارة الأعمال والتجارة
زراعة الأعلاف في قطر بحاجة لتطوير وكسر الاحتكار
المطالبة بالتوسع في زراعة المحاصيل العلفية محليا بدلا من الاعتماد على المستورد
ضرورة قيام الدولة بالاستثمار في الخارج في مجال إنتاج الأعلاف
الدوحة – الشرق:
التزاماً بدور وزارة الأعمال والتجارة في مناقشة وبحث ما يطرح من قضايا سواء على
المستوى الحكومي أو المجتمع المدني، قامت إدارة حماية المستهلك في الوزارة بدراسة
تحليلية تناولت أسباب ارتفاع أسعار الأعلاف، والبحث في إمكانية توفير هذه المنتجات
بأسعار مناسبة في السوق المحلي مقارنة بأسعارها في أسواق الدول المجاورة.
وتتكون هذه الدراسة من المحاور التالية:
أولا : أنواع الأعلاف .
ثانيا : الإنتاج المحلي من الأعلاف.
ثالثا : أنواع السلع المدعومة وأسعار الأعلاف في بعض دول مجلس التعاون الخليجي.
رابعا : أسعار الأعلاف في السوق المحلي وبعض الدول المجاورة وأسباب ارتفاعها.
خامسا: النتائج والتوصيات.
أولا: أنواع الأعلاف
1) الأعلاف الخضراء: هي أعلاف مرتفعة في نسبة الماء ومنخفضة في نسبة المادة الجافة
ولكنها غنية بمادة الكاروتين المولدة لفيتامين (أ) ومن أمثلتها البرسيم والردوس
وبعض الحشائش الخضراء الأخرى.
تعد الأعلاف الخضراء من أكثر الزراعات ملاءمة من الناحية الاقتصادية والإنتاجية
لاقتصاديات المزرعة، وذلك لسهولة زراعتها وحصادها ، إضافة لتنوعها ونموها في ظروف
عادية غير معقدة إذ لا تحتاج للتدفئة مثلا ولا إلى البيوت المحمية، كما أن محدودية
إصابتها بالأمراض والحشرات تقلل من تكاليف إنتاجها.
ورغم أهمية هـذه الأعـلاف إلا أن زراعتهـا ما زالت محدودة في دولة قطر وتحتاج إلى
تطوير وتوسع لتستطيع سد الاحتياجات المتزايدة إليها وكسر احتكارها وارتفاع أسعارها
.
2) الأعلاف الجافة: هي أعلاف مشبعة وغنية بالألياف ومنخفضة في نسب المكونات
الغذائية الأخرى كالبروتين والدهون.. إلخ. مثال ذلك دريس البرسيم وسيقان الذرة
الجافة وغيرها.
3) الأعلاف المركزة: وهي عبارة عن مجموعة المواد العلفية الممزوجة ذات قيمة غذائية
عالية لاحتوائها على البروتينات والدهون والألياف وتشمل خليط الغلال والحبوب
ومخلفات العمليات التصنيعية لهما .
4) الأعلاف المخمرة: هي عبارة عن بعض أنواع الأعلاف الخضراء التي يتم حفظها بواسطة
التخمير وذلك لإطالة عمر العلف بعد مواسم الحصاد للاستفادة من الفائض أو لرفع
القيمة الغذائية أو لتحسين طعمها.
ثانيا : الإنتاج المحلى من الأعلاف الخضراء.
• توجد مزرعة أعلاف واحدة ( مزرعة أركية للأعلاف ) كانت تمتلكها شركة غدير لإنتاج
الألبان (شركة مساهمة خليجية) ويخصص غالبية إنتاجها الرودس لتغذية الأبقار الخاصة
بالشركة ويتم بيع الجزء المتبقي في السوق المحلي.
• منذ عام قامت شركة (حصاد بروة) باستصلاح مزرعة أركية حيث آلت تبعية مزرعة أركية
إلى شركة حصاد بروة وتم توسيع المزرعة إلى 180 هكتارا ليكون الإنتاج (11) ألف باله
فى يناير 2009م ، وتخطط الشركة لتخصيص الإنتاج للمواطنين بحيث يكون لدى كل مجمع عزب
مركز لبيع الأعلاف بدلاً من أن تقوم الشركة بتوريده إلى السوق المركزي وذلك للحد من
وجود وساطة في البيع وتكون الأسعار في متناول الجميع .
• بالإضافة إلى ذلك هناك شركة في طور التأسيس وهي: شركة حصاد الغذائية وهي شركة
حكومية 100 % ونشاطها ومشاريعها خارج الدولة وتختص بزراعة الأرز والشعير والقمح
والأعلاف. كما أن هناك مزارع خاصة بالأفراد وعادة ما يتم استخدام غالبية إنتاجها من
الأعلاف من قبل أصحاب المزارع للماشية والأغنام الخاصة بهم . لذا من الصعوبة حصر
حجم الإنتاج المحلي .
عليه يمكن الاستخلاص بأن السوق المحلي يعتمد اعتمادا كبيرا على استيراد الأعلاف
الخضراء (الرودس والجت) من أسواق الدول المجاورة حيث يتم استيرادها عن طريق قلة من
الموردين الذين يتحكمون في الأسعار حسب العرض والطلب خاصة في موسم الصيف .
ثالثا: الدعم الحكومي المقدم لأصناف السلع الغذائية والأعلاف ببعض دول مجلس التعاون
الخليجي:
• دولة قطر : ينظم شؤون التموين بدولة قطر قانون رقم (21) لسنة 1963 حيث يهدف إلى
تحقيق الاستقرار التموينى وضمان تموين البلاد بالمواد الغذائية الكافية وتحقيق
العدالة في تحديد أسعارها وتوزيعها . يتبع قسم التموين حاليا للجنة المناقصات
المركزية وتشمل السلع المدعومة 4 سلع غذائية (الأرز،السكر،حليب سائل وزيت ذرة)
وسلعتان لأعلاف الحيوانات الشعير والشوار.
الأسعار المعتمدة من الدولة للسلع المدعومة الشعير والشور جدول(1)
م الصنف الوحدة سعر
البيع للموزع (ر.ق) سعر البيع للمستهلك(ر.ق)
1 شعير كيس 35 كيلو
16
16
2 شوار كيس 30كيلو
10
10
المصدر: قسم التموين-بوزارة الاقتصاد والمالية
• دولة الكويت : تنتهج دولة الكويت سياسة تقديم الدعم المالي لبعض المواد الرئيسية
الضرورية من المواد الغذائية وذلك بدراسة الأوضاع في الأسواق المحلية من حيث ارتفاع
وانخفاض أسعار بعض السلع بالإضافة إلى ندرتها بهدف وضع الاعتبارات والحدود للتدخل
في تحديد أسعار بعضها وتخصيص مبالغ الدعم لهذه السلع وخاصة التي تستهلك جزءا كبيرا
من دخل المواطنين وتوفيره للمستهلك بصفة دائمة وبأسعار مخفضة وذلك للحفاظ على
استقرار السلع في السوق المحلي من جهة ورفع مستوى المعيشة للأفراد من جهة أخرى ،
تشمل السلع المدعومة الأرز، السكر، حليب بودرة أو حليب طازج ،عدس،زيت زرة معجون
طماطم وحليب ومغذيات أطفال.
• مملكة البحرين : تقوم الدولة بدعم أربع سلع غذائية للمواطنين وهي : الطحين، لحوم
الأبقار والأغنام، لحوم الدجاج وأعلاف الدجاج.
• دولة الإمارات العربية المتحدة : تقوم بلدية أبو ظبي بدعم مادتي الأرز والعيش.
• سلطنة عمان لا يتم تقديم أي دعم للسلع الغذائية.
المواد الغذائية المدعومة ببعض دول مجلس التعاون الخليجى جدول(2)
دولة قطر
المواد الغذائية المدعومة: الأرز , السكر , الحليب ,
الدهن والزيت,الشعير,الشوار .
العدد 6
دولة الكويت
المواد الغذائية المدعومة: الأرز, السكر, حليب بودرة أو
حليب طازج ,عدس ,زيت ذرة,معجون طماطم ,حليب ومغذيات أطفال
العدد 7
مملكة البحرين
الطحين , لحوم الأبقار والأغنام, لحوم الدجاج ,أعلاف الدجاج العدد 4
دولة الإمارات العربية المتحدة-أبو ظبي
المواد الغذائية المدعومة : الأرز ( البسمتي حجم 100 ك )
العدد 1
سلطنة عمان
لا يوجد دعم لأي سلع غذائية أو أعلاف .
العدد -
رابعا : أسباب ارتفاع أسعار الأعلاف والأسعار الحالية في السوق المحلي وبعض الدول
المجاورة:
(أ) أسباب ارتفاع أسعار الأعلاف:
• ارتفاع أسعار الأعلاف عالميا من الدول المصدرة بسبب ازدياد النمو السكاني والذي
أدى إلى زيادة الثروة الحيوانية مما زاد الطلب على المنتج ، وكذلك ارتفاع أسعار
الشحن، مما دفع المستوردين إلى تحمل هذه التكاليف على سعر الكيس وبالتالي ارتفع
بذلك على المستهلك النهائي.
• عدم الاهتمام بأهمية زراعة الأعلاف محلياً وإمكانية استغلال مياه الصرف الصحي
المعالجة والاعتماد على استيراد الأعلاف من خارج البلاد.
• قلة الأمطار علاوة على قلة المياه العذبة الجوفية بالبلاد حيث يعتبر الرودس من
المحاصيل عالية الاستهلاك للمياه وخصوصاً في فصل الصيف .
• اتخاذ بعض الدول المجاورة التي كان تستورد منها قطر مثل السعودية إجراءات وقف
تصدير الأعلاف (الرودس والشعير).
• الاحتكار والقرارات الفردية التي يتخذها تجار الأعلاف في التحكم في الأسعار
وبالتالي حدوث حالة من الخلل وعدم التوازن.
الجدول التالي يبين أصناف الأعلاف المستوردة والوزن والوحدة وبلد المنشأ ، حيث
يلاحظ أن معظم كميات أعلاف الرودس في السوق المحلى يتم استيرادها من سلطنة عمان ،
بينما الجت والشوار يتم استيرادهما من إيران ، أما التبن فيتم استيراده من باكستان
، بينما تأتي معظم كميات الشعير والشوار من دولة الإمارات العربية المتحدة.
أصناف الأعلاف المستوردة والوزن والوحدة وبلد المنشأ جدول رقم(3)
م الصنف الوزن الوحدة
المنشأ
1 شعير 30 كيلو
كيس دبى
2 الرودس
الرودس
الرودس 8-12 كيلو مربع
دائرى
دائرى عمان
عمان
عمان
3 الجت 18-20 كيلو مربع إيران
4 الشوار 6-10 كيلو كيس إيران
5 التبن
التبن
التبن
التبن 30-35 كيلو
5 كيلو
8كيلو
15 كيلو مربع
كيس
كيس
كيس باكستان
باكستان
باكستان
باكستان
6 الجت صره - قطرى
المصدر: إدارة حماية المستهلك-وزارة الأعمال والتجارة
(ب) أسعار الأعلاف المستورده في السوق المحلي والأسعار في بعض الدول المجاورة:
1) الجدول أدناه يبين أصناف الأعلاف والأسعار في السوق المحلي خلال الثلاث سنوات
الأخيرة (2008-2006) وذلك على النحو التالي:
أسعار الأعلاف بالسوق المحلي خلال الفترة 2008-2006 (ريال قطري)
جدول رقم(4)
م الصنف 2006 2007 2008 المنشأ
1 شعير 30-50 30-50 30-45 دبى
2 الرودس
رودس دائري كبير
رودس دائري صغير 18-27
18-28 30
350
140 عمان
3 جت 22-30 - 30-40 إيران
4 الشوار 25-30 - 30-35 إيران
5 التبـــن
صغير
متوسط
كبير
10
13
19
12
15
22 باكستان
6 جت -قطرى 1.5 4-2 1,5 قطري
المصدر: إدارة حماية المستهلك وزارة الأعمال والتجارة.
يلاحظ من خلال الجدول أعلاه زيادة في أسعار أصناف الأعلاف المختلفة في السوق المحلي
بنسب مختلفة ، وتعود أحد أسباب زيادة الأسعار في الفترة الأخيرة إلى توقف الكميات
التي كان يتم استيرادها من المملكة العربية السعودية.
2) أسعار الأعلاف في السوق المحلي (السوق المركزي) وبعض الدول المجاورة في نهاية
عام 2008:
• الشعير :
*دولة قطر (30كيلو-دبى) تراوح مابين 28-30 ر.ق في نوفمبر 2008 .
*سلطنة عمان (30 كيلو-دبى) نحو38.5 ر.ق في ديسمبر 2008.
*مملكة البحرين (30 كيلو –دبى) نحو 30 ر.ق في نوفمبر 2008.
• الشوار :
* دولة قطر ( 30كيلو-دبى) يتراوح السعر مابين 30-27 ريالا في نوفمبر 2008.
* سلطنة عمان (35 كيلو-دبى) 38 ر.ق في ديسمبر2008.
* مملكة البحرين (30 كيلو-دبى) 30 ر.ق في نوفمبر 2008.
• الرودس:
* دولة قطر (ربطة 18 كيلو قطر-عمان) 37-32 ر.ق نوفمبر 2008.
* سلطنة عمان (ربطة-عمان ) 16 ريالا قطريا فى ديسمبر2008.
* مملكة البحرين (65 كيلو-عمان) 140 ر.ق ،(12 كيلو- عمان)32 ر.ق ،(10 كيلو -عمان)
30 ريالا قطريا في نوفمبر 2008.
• الجت :
* دولة قطر (ربطة 18 كيلو عمان وإيران) 55-45 ريالا قطريا في نوفمبر 2008.
* سلطنة عمان(ربطة 4 كيلو-عمان)4.7 ريال قطرى فى ديسمبر2008.
* مملكة البحرين(20 كيلو-إيران) 52 ريالا قطريا في نوفمبر 2008 .
• التبن :
* دولة قطر : (10 كيلو-باكستان) 12 ريالا قطريا ،(13 كيلو-باكستان)15 ريالا قطريا ،
(19 كيلو- باكستان) 22 ريالا قطريا في نوفمبر2008.
* سلطنة عمان : لا توجد معلومات.
* مملكة البحرين: (8كيلو- باكستان)17 ريالا قطريا في نوفمبر 2008 .
أسعار الأعلاف في محلات البيع بمنطقة الشحانية والسوق المركزي بتاريخ 16/11/2008
ر.ق جدول رقم (5)
م النوع الوزن المنشأ منطقة الشحانية السوق المركزي
1 شوار 30كيلو الإمارات 25 27 - 30
2 شعير 30كيلو الإمارات 24 - 27 28 - 30
3 رودس ربطة 18كيلو قطر-عمان 35-30 37-32
4 جت ربطة 18كيلو عمان-ايران 65-55 55-45
المصدر إدارة حماية المستهلك
أسعار الأعلاف في مملكة البحرين في نوفمبر 2008 جدول رقم (6)
م الصنف بلد المنشأ الوزن بالكيلو السعر ريال قطري
1 رودس عمان 65 140
2 رودس عمان 12 32
3 رودس عمان 10 30
4 شوار الإمارات 30 30
5 شوار البحرين 40 -
6 شعير الإمارات 30 30
7 شعير السعودية 50 -
8 جت إيران 15 45
9 جت إيران 20 52
10 تبن باكستان 8 17
11 تبن باكستان 36 -
أسعار الأعلاف في سلطنة عمان في ديسمبر 2008 جدول(7)
م الصنف المنشأ الوزن السعر-ريال قطري
1 شوار الإمارات 35 كيلو 38
2 شعير الإمارات 30كيلو 38.5
3 جت عمان 4كيلو 4.7
4 جت عمان 2كيلو 2.8
5 رودس عمان ربطة 16
المصدر: وزارة التجارة والصناعة-سلطنة عمان
خامسا : النتائج والتوصيات :
أولا : النتائج:
• ارتفاع أسعار الأعلاف عالميا من الدول المصدرة بسبب ازدياد النمو السكاني أدى إلى
زيادة الثروة الحيوانية وبالتالى ازدياد الطلب على المنتج ، وكذلك ارتفاع أسعار
الشحن، مما دفع المستوردين إلى تحمل هذه التكاليف على سعر الكيس وبالتالي ارتفع
بذلك على المستهلك النهائي.
• عدم الاهتمام بأهمية زراعة الأعلاف محلياً وإمكانية استغلال مياه الصرف الصحي
المعالجة والاعتماد على استيراد الأعلاف من خارج البلاد.
• قلة الأمطار علاوة على قلة المياه العذبة الجوفية بالبلاد حيث يعتبر الرودس من
المحاصيل عالية الاستهلاك للمياه وخصوصاً في فصل الصيف .
• اتخاذ بعض الدول المجاورة التي كان تستورد منها دولة قطر مثل السعودية إجراءات
وقف تصدير الأعلاف .
• الاحتكار والقرارات الفردية التي يتخذها تجار الأعلاف في التحكم في الأسعار
وبالتالي حدوث حالة من الخلل وعدم التوازن.
ثانيا التوصيات:
1) التوسع في زراعة المحاصيل العلفية محليا بدلا من الاعتماد على المستورد ووضع خطة
لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الأعلاف الخضراء واستصلاح بعض الأراضي من خلال استخدام
مياه الصرف الصحى المعالجة بالشكل الذي يضمن صلاحيتها للزراعة دون حدوث آثار جانبية
تؤثر على صحة الحيوانات واستغلالها في زراعة العلف الحيواني لضبط السوق وخفض
الأسعار.
2) تشجيع الشركات الكبرى الحكومية للاستثمار في قطاع زراعة الأعلاف الخضراء .
3) قيام الدولة باستثمارات خارجية في مجال إنتاج الأعلاف بالدول التي تمتلك أراضي
زراعية جيدة .
4) وضع ضوابط لأسعار الأعلاف ومنع الاحتكار حتى لا تكون عرضة لتحكم فئة قليلة،
والتأكد من فواتير المواد العضوية المستوردة ومن قيمة الأعلاف التي تستورد من
الخارج حتى لا يتم استغلالها من قبل الموردين لرفع الأسعار. وهذا ما تقوم به إدارة
حماية المستهلك بالتنسيق مع هيئة الجمارك والموانئ بصورة دورية ومستمرة.
5) قيام الجهات المختصة بدعوة مربي الماشية عدم الاعتماد على الشعير كعلف رئيسي،
وإمكانية التحول إلى الأعلاف المركبة الغنية بالعناصر المفيدة ذات القيمة العالية
للماشية. وتشجيع المصانع المحلية المنتجة للأعلاف على زيادة الإنتاج.
قانون
رقم (6) لسنة 1989 بتنظيم وزارة الاقتصاد والتجارة
قانون
رقم (2) لسنة 1999 في شأن مكافحة الغش في المعاملات التجارية
مرسوم
بقانون رقم (10) لسنة 1966 بشأن تثبيت الأسعار
قرار
نائب الحاكم رقم (13) لسنة 1966 بتنفيذ بعض أحكام المرسوم بقانون رقم (10) لسنة
1966 بشأن تثبيت الأسعار
قرار
وزير الاقتصاد والتجارة رقم (89) لسنة 2004 بشأن المواصفات القياسية الواجب توافرها
في بعض السلع والمواد
حماية
المستهلك تحرر 41 مخالفة
قانون
التقاعد والمعاشات و قانون حماية المستهلك
الموافقة
علي اضافة بعض الأحكام لمشروع قانون حماية