تسجيل الدخول او يمكنك الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور

صيغة الجوال غير صحيحة
    نسيت كلمة المرور


جريدة العرب - الخميس 20 فبراير 2014م - الموافق 20 ربيع الآخر 1435ه- العدد: 9384

 التأجيل للدارسين وللعائل الوحيد لحين بلوغ إخوانه سن التكليف
اللواء الخيارين: قانون الخدمة الوطنية يصدر قريباً جدا

قدم اللواء الركن مبارك محمد الكميت الخيارين قائد القوات الجوية الأميرية القطرية، رئيس لجنة الخدمة الوطنية، عرضاً توضيحياً عن نظام الخدمة الوطنية وذلك خلال مؤتمر صحافي بمقر القاعدة الجوية بالدوحة، وذلك بحضور العميد الركن محمد مسفر العيادي قائد مركز تدريب الطلبة، والرائد عبدالله الكعبي ممثلا عن الشؤون القانونية بوزارة الدولة لشؤون الدفاع.
وجاء في العرض «إن رؤية حضرة صاحب السمو الأمير المفدى، القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله، هي تطبيق نظام الخدمة الوطنية ليحفز طاقات الشباب القطري ويوجهها التوجيه المناسب ويزرع القيم الفاضلة ويطور السلوك الإيجابي لديهم».
وأوضح اللواء الخيارين أن المادة (٥٣) من مواد الدستور تنص على أن الدفاع عن الوطن واجب على كل مواطن، مشيراً إلى أن رؤية الخدمة الوطنية تتمثل في بناء جيل شاب صلب ومنضبط يساهم بدفع عجلة التنمية للدولة ويقود إلى بناء المواطن والوطن.
وأضاف قائد القوات الجوية أن نظام الخدمة الوطنية هو إلزام على المواطنين القطريين ممن أكملوا سن الـ18 للانخراط في الخدمة العسكرية حسب النظام، أما مبادئ نظام الخدمة الوطنية فتتمثل في أن يستند المشروع على مفهوم تطوير التنمية البشرية، وأن يتلاءم المشروع مع القيم الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية للمجتمع القطري.
وأشار إلى أن أهداف نظام الخدمة الوطنية تتمثل في استغلال الطاقات البشرية وتدريبها لإسناد القوات المسلحة في الأزمات والطوارئ، وغرس روح الانتماء الوطني ورفع اللياقة البدنية، وإعداد الشباب للمساهمة في مجالات التنمية الشاملة التي تشهدها دولة قطر، لافتاً إلى أن المشروع يساعد على تحقيق الرؤية الشاملة التي أقرتها السلطات العليا بالدولة للرؤية قطر ٢٠٣٠م من إعداد الشباب معرفياً وسلوكياً للمساهمة في مجالات التنمية الاقتصادية التي تشهدها دولة قطر.
وقال اللواء الخيارين: «إن كل من أكمل سن ١٨ سنة وحتى ٣٥ سنة والحاصل على الثانوية العامة ودون الثانوية سيحصل على تدريب عسكري وأكاديمي لمدة ٤ أشهر، أما الحاصل على قبول في الجامعات المحلية أو الخارجية بعد التخرج، فسيتم تدريبهم عسكرياً وأكاديمياً لمدة ٣ أشهر.
وعن برامج تدريب الخدمة الوطنية، أوضح أنه بالنسبة لـ «الثانوية العامة وما دون» فتشمل ما يلي: برامج عسكرية وأكاديمية وتدريب المشاة واللياقة البدنية والأسلحة الخفيفة والخارطة والبوصلة والرماية والمسير الطويل ومهارات الميدان والمعركة والحواجز والدفاع الكيميائي والدفاع المدني والإسعافات الأولية وتاريخ ومستقبل قطر ومحاضرات عامة وبرامج تنمية الذات وبرامج دينية والأمن الداخلي، والاتصالات والمسؤوليات الاجتماعية والمهارات الإدارية والأساسية والمهارات الشخصية والبيئة وثقافة المجتمع ومكافحة المخدرات.
وبالنسبة لبرامج تدريب الخدمة الوطنية للجامعيين فتشمل: برامج عسكرية وأكاديمية وتدريب المشاة واللياقة البدنية والأسلحة الخفيفة والخارطة والبوصلة والرماية والمسير الطويل ومهارات الميدان والمعركة والحواجز والدفاع المدني والإسعافات الأولية وثقافة المجتمع ومحاضرات عامة وبرامج تنمية الذات وبرامج دينية والأمن الداخلي والاتصالات والمهارات الشخصية والبيئة ومكافحة المخدرات.
وأوضح أن النتائج المتوقعة لبرنامج التدريب العسكري هي رفع اللياقة البدنية وغرس روح الانتماء والانضباط والتقيد بالأوامر والتعرف على الحياة العسكرية عن قرب ومقدرة الفرد على الرماية والتدريب على المعدات العسكرية ومقدرة الفرد على القيام بواجباته نحو الدفاع عن الوطن.
أما النتائج المتوقعة من عقد البرامج الأكاديمية والمهنية فهي تثقيف الفئات المستهدفة وتوسيع مداركهم وإتاحة الفرصة لهم للاطلاع على المستجدات الحديثة في الجوانب الأكاديمية والمهنية، وتكوين شراكات مهنية وأكاديمية على المستوى المحلي والدولي والمساهمة في توفير كادر وطني بدماء جديدة يساعد في عملية تقطير الوظائف في القطاعين العام والخاص.
وعن مراحل الخدمة الوطنية، قال اللواء الخيارين إنه سيكون هناك تدريب عام للجامعيين لمدة ٣ أشهر، وللثانوية العامة وما دونها لمدة ٤ أشهر، موضحاً أن مراحل الخدمة ستشمل مرحلة الاحتياط الأولى وفيها سيتم استدعاء سنوي للتدريب لا يتعدى ١٤ يوماً من ٥ إلى ١٠ سنوات، ثم مرحلة الاحتياط الثانية حيث الاستدعاء حسب الحاجة حتى يصل المجند عمر إلى ٤٠ سنة.
وأوضح أن البرنامج الزمني لقبول الدفعات سيشمل للدفعة الأولى الثانوية العامة وما دون من مطلع سبتمبر حتى ١٣ ديسمبر، وللجامعيين من مطلع أكتوبر وحتى نهاية ديسمبر، وبالدفعة الثانية للثانوية العامة وما دون من مطلع مارس وحتى ٣٠ يونيو، وللجامعيين من مطلع أبريل وحتى 30 يونيو.
وأكد اللواء الخيارين، خلال العرض التوضيحي لنظام الخدمة الوطنية، أن المشروع يعد مشروعاً وطنياً واستراتيجياً للتنمية البشرية، ويساهم في تعزيز القدرات الدفاعية والأمنية، كما يساهم في استغلال طاقات الشباب للمساهمة في التنمية الشاملة للدولة.
وفي رده على أسئلة الصحافيين بخصوص كيفية معرفة من تنطبق عليهم شروط الخدمة الوطنية للتقدم للالتحاق بالخدمة، قال قائد القوات الجوية: «قانون الخدمة الوطنية الذي سوف يصدر قريباً جداً سوف يجيب على كافة الاستفسارات والتساؤلات ويوضح كافة التفاصيل والأمور الخاصة بهذا الموضوع وسوف يحدد ما يخص الالتحاق وآلية العمل والاستدعاء وسوف يفسر عملية الإعفاءات والتأجيل وغيرها من النقاط».
وأشار اللواء الخيارين أنه تم اختيار البدء بالجامعيين في الخدمة الوطنية هذا العام لأن الفترة ستكون محدودة قبل شهر رمضان المبارك، وبالتالي فالجامعيون يناسبهم البرنامج المحدد مسبقاً لمدة 3 شهور.
وبالنسبة لتجنيد الموظفين، أوضح قائد القوات الجوية أنه عندما يلتحق الموظف بالبرنامج يعتبر على رأس عمله وسوف ينال كافة مخصصاته كأنه على رأس عمله، كما ستحسب المدة من ضمن الأقدمية في العمل وضمن التقاعد أيضاً، أما غير الموظفين فستكون لهم مكافآت سوف يتم الإعلان عنها في وقتها.
وأضاف أنه سوف يتم منح الدارسين مهلة لتأدية الخدمة الوطنية بعد الانتهاء من دراستهم سواء دراسة البكالوريوس أو الماجستير أو الدكتوراه؛ حيث سينص القانون على استثناء لهم، لافتاً إلى أن القانون سوف يحدد الاستثناءات.
وبيّن رئيس لجنة الخدمة الوطنية أن المكلف الذي يثبت بتقرير من اللجنة الطبية بأنه غير لائق طبياً سيعفى من أداء الخدمة الوطنية، وأيضاً الوحيد لأبويه أو لأحد والديه (الأب أو الأم) كما سيعفى أيضاً العائل من أبناء الشهيد من أداء الخدمة الوطنية.
وأضاف أن هناك فئة يمكن تأجيل تأدية الخدمة الوطنية سنة قابلة للتجديد مثل العائل الوحيد لحين بلوغ إخوانه سن التكليف وبعدها سيتم استعداؤه لتأدية الخدمة الوطنية بشرط ألا يزيد التأجيل حتى بلوغه سن 33 عاماً.
وقال اللواء الخيارين: إنه سيكون هناك تدريب عام للمجندين الجدد خلال فترة الخدمة الوطنية وبعدها سيتم توزيع المتدربين على وحدات القوات المسلحة حسب احتياجات القيادة العامة للقوات المسلحة وسيتم إعادة تدريبهم واستخدامهم في أماكن معينة حسب احتياجات القوات المسلحة والأجهزة الأمنية الأخرى.
وأضاف أن العام الأول من التدريب سيكون فترة تجريبية وفرصة سيتم تقييمها من ناحية التدريب العسكري والأكاديمي، مبيناً أن ما تمت الإشارة إليه من مواد خلال التدريب سيتلقاها المتدرب بالإضافة إلى ما ترتئيه المؤسسة العسكرية ويتم تضمينه في التدريب نظراً لأهميته.
وقال إن مدة التدريب التي اعتادت الكثير من البلدان تطبيقها تصل لسنتين في بعض الأحوال إلا أنه أوضح أنه «بعد الدراسة الدقيقة تبين أن مدد التدريب المنصوص عليها في القانون 3 شهور و4 شهور تعتبر مناسبة مع تقدم التكنولوجيا وفي الوقت ذاته أن هذه المدد تمكن الطلاب من مواصلة دراساتهم»، لافتاً إلى المرونة التي يتمتع بها قانون الخدمة الوطنية وقال إنه يمكن تعديل المدد حسب الحاجة وحسب ظروف المتدربين.
وأضاف أن الخلاف بين الجامعيين والثانويين سيكون في الشق الأكاديمي حيث بالنسبة للجامعيين لن يتضمن التدريب جوانب أكاديمية أوسع؛ حيث سيتم التركيز على رفع اللياقة البدنية وتدريبهم على القيادة حتى يكونوا قياديين في مؤسساتهم.
وأكد اللواء الخيارين أن بعض الأشخاص ممن تجاوزوا السن القانونية ببلوغهم نحو 35 سنة طلبوا التدريب في الخدمة الوطنية، مضيفاً أن لجنة الخدمة الوطنية ستقوم بدراسة هذه الجوانب حتى يتم تمكينهم من المشاركة في الخدمة الوطنية.
وقال إن الفتاة القطرية هي جزء كبير من المجتمع وهي الأخرى يمكن أن تشارك في الخدمة الوطنية وهناك دراسة تجرى لمشاركة الفتيات في الخدمة الوطنية؛ حيث سيتم الإعلان عن هذه الدارسة حين الانتهاء منها.
وأوضح أن التدريب الذي سيوجه للفتيات لن يركز كثيراً على التدريب العسكري مراعاة للقيم التي يقوم عليها المجتمع، موضحاً أنه سيتم إيجاد طريقة محددة تمكن الفتاة من المساهمة في الخدمة الوطنية من بينها المشاركة في المؤسسات الأمنية أو الاجتماعية أو الثقافية أو الإسعاف وغيرها من المجالات.
وأكد اللواء الركن الخيارين أن المشاركين في البرنامج سيتعلمون الانضباط والالتزام والتقيد بالنظم وهي من الإيجابيات التي تميز الخدمة العسكرية، قائلا إن الدفعة الأولى من الجامعيين ستتضمن نحو 500 طالب فيما سيكون عدد الطلاب من خريجي الثانوية بين 1500 إلى 2000 طالب وهذا العدد كبير بحكم أن طلاب الثانوية سيتجهون نحو التوظيف في حين يقصد بعضهم التدريب قبل دخول الجامعة.
وفي رده على سؤال عن الحوافز التي ستقدمها قيادة الخدمة الوطنية للطلاب الذين سيحرزون المراكز الأولى، قال: إن لجنة الخدمة الوطنية ستقيم كفاءة الطالب من حيث تعاونه مع زملائه ومن حيث لياقته البدنية والكفاءة القيادية إضافة إلى الجوانب الأكاديمية.
وقال رئيس لجنة الخدمة الوطنية إن الطلاب الذين سيلتحقون بالخدمة الوطنية وينهون التدريب بإمكانهم أن يلتحقوا بالمؤسسات الأمنية أو العسكرية إذا رغبوا في ذلك، وأضاف أن الطلاب المتفوقين في التدريب ستكون فرصتهم أكبر في المؤسسات العسكرية والأمنية لكون أن هذه المؤسسات ترغب دائماً في تعيين المبرزين الذين يحرزون المراكز الأولى.
وجدد اللواء الركن طيار الخيارين التأكيد على أن البرنامج التدريبي فيه نوع من المرونة إذ إن أي طالب تطرأ له التزامات خلال الدراسة يمكن أن يواصل دراسته سواء في الجامعة أو الدراسات العليا ومن ثم يعود لأداء الخدمة الوطنية، خاصة أن الدارسة الجامعية مطلب أساسي وبالتالي فإن الطالب يمكن أن يتدرب عسكرياً عقب التخرج.
ولفت إلى أن هناك برامج عسكرية مخصصة للطلاب الذين يعانون من السمنة؛ حيث بعد نهاية البرنامج يتمكنون من مكافحة السمنة خاصة بالنسبة للمدنيين، مبيناً أن مكافحة السمنة إحدى أهداف برنامج الخدمة الوطنية.
وفي رده على سؤال إن كان الطالب الذي لا يرغب في الخدمة الوطنية سيكون بإمكانه دفع الغرامة والبقاء دون تدريب، قال اللواء الركن الخيارين: إن أي قطري سيرغب في أداء الخدمة الوطنية ولا يتوقع أن يتردد فيها طالب.
من جانبه، قال العميد الركن محمد مسفر العيادي قائد مركز تدريب الطلبة: إن تدريب الطلاب عسكرياً لن يكون بمستوى التدريب الذي يتلقاه الطلاب العسكريون في كلية أحمد بن محمد العسكرية.
وأشار إلى أن برنامج التدريب سيكون عسكرياً ولكنه يتضمن التدريب العسكري والمحاضرات الدينية والثقافية في مجالات الدفاع المدني والإسعافات والبيئة إضافة إلى الإجراءات الوقائية.
وقال العميد العيادي: إن التدريب العسكري سيكون للمشاة ويتضمن التدريب في الميدان فك وتركيب الأسلحة وسيتم التركيز على اللياقة البدنية والتدريب على مهارات المعركة، مضيفاً أن مكان التدريب تمت تهيئته تهيئة كاملة والبرنامج التدريبي سيكون مريحاً لجميع المشاركين.
ومن جهته، قال الرائد عبدالله الكواري من الشؤون القانونية: إنه ستكون هناك آلية للاستدعاء وإخطارات من الجهات الحكومية وسيكون هناك مدة يجب على المكلف أن يلتحق خلالها بالخدمة الوطنية وفي حال التأخر سوف تكون هناك عقوبات وإضافة مدد إضافية.
وبالنسبة للشخص الذي لم يلتحق وتأخر في تقديم نفسه للخدمة الوطنية حتى تجاوز سن التكليف، قال الرائد الكواري: إنه ستكون هناك عقوبات مشددة بحق الشخص المخالف قد تصل إلى الحبس لمدة شهر إذا كان المخالف داخل حدود دولة قطر أما إذا كان خارج البلاد فإن العقوبة لن تزيد عن شهرين، بالإضافة إلى غرامة قدرها 50 ألف ريال.
وأكد أنه ستكون هناك مراعاة لظروف المواطنين ومن يرغب بالالتحاق بأي دراسة جامعية فسوف يتم تأجيل الخدمة الوطنية لحين انتهاء دراسته الجامعية، وأوضح أن الطلاب المعفيين من الخدمة الوطنية بإمكانهم التقدم للالتحاق بالخدمة الوطنية كما أنه بإمكان الأشخاص الذين تجاوز سنهم الـ35 عاماً التقدم للخدمة الوطنية.
ولفت الرائد الكواري إلى أن تأجيل الخدمة الوطنية ممكن لمدة عام يتم تجديده بشرط أن يكون الطالب من طلاب الثانوية خاصة ممن لم يدرس في الفترة المسائية، مشيراً إلى أن التأجيل ممكن حتى بلوغ سن 21 عاماً.
وأضاف الرائد الكواري «بالنسبة لطلاب المعاهد دون المستوى الجامعي يمكن أن يؤجل التدريب حتى يصبح عمره 25 عاماً، كما يمكن تأجيل التدريب بالنسبة لطلاب الجامعات حتى سن 28 عاماً».
وبشأن كيفية الاستدعاء للخدمة، أوضح أنه وفق القانون فإن المجلس الأعلى للتعليم سيقوم بتزويد لجنة الخدمة الوطنية بأسماء الطلاب الذين تنطبق عليهم الشروط حيث سيتم استدعاؤهم للخدمة الوطنية أما الموظفون فسيتم استدعاؤهم عن طريق جهات عملهم.

إصدار الدستور الدائم لدولة قطر

القانون وفقا لاخر تعديل - قانون رقم (13) لسنة 1997 بشأن الدفاع المدني

المرسوم بقانون وفقًا لأخر تعديل مرسوم بقانون رقم (31) لسنة 2006 بإصدار قانون الخدمة العسكرية

قرار أميري رقم (44) لسنة 2008 باعتماد الرؤية الشاملة للتنمية (رؤية قطر الوطنية 2030)

قرار أميري رقم (14) لسنة 2009 بتنظيم المجلس الأعلى للتعليم

الشوري: لا استثناءات في تطبيق الخدمة الوطنية 

موقع معروف

صفحتنا على معروف

يسر شبكة المحامين العرب أن تعلن عن إطلاق " خدمة تحضير الأسانيد القانونية " والتى تقوم على مفهوم جديد لفلسفة الخدمة لدى الشبكة، ذلك من خلال المشاركة والتفاعل مع أعضاء الشبكة الكرام ، من خلال المساعدة في البحث وتأصيل المعلومة القانونية عبر مختصين من مستشاري الشبكة القانونيين.

أضف طلبك