تسجيل الدخول او يمكنك الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور

صيغة الجوال غير صحيحة
    نسيت كلمة المرور


جريدة الراية - الأحد 5 مارس 2017

انتقدن تأخر الرد على الطلبات..
خريجات لـ الراية :نظام التنمية الإدارية يعرقل توظيف المواطنات
الشركات والجهات الحكومية ترفض استلام الطلبات وتتجاهل الرد
اشتراط سنوات الخبرة يحرم الخريجات من التوظيف بشركات البترول

كتبت - هبة البيه:
انتقد عددٌ من خريجات جامعة قطر وجامعات المدينة التعليمية تأخر البت في طلبات توظيفهن، وطالبن بإعادة النظر في نظام التوظيف الذي تنتهجه وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية.
وأكدن لـ الراية أنهن تقدمن بطلبات توظيف للوزارة منذ فترة طويلة وكانت الإجابة هي:"عدم وجود شواغر" فيما ترفض الجهات الحكومية استلام طلباتهن لأن النظام الجديد للتوظيف يقضي بعدم تعامل جهات العمل مباشرة مع تلك الطلبات، بحيث ترفع كل جهة تقرير باحتياجاتها من التخصصات، وتقوم الوزارة باستلام الطلبات وتوزيعها حسب التخصصات والاحتياجات الوظيفية.
وأشرن إلى أن النظام الجديد للتوظيف أصبح عائقاً أمام الخريجين الراغبين في الحصول على الوظيفة المناسبة، حيث يشترط العديد من جهات العمل، خاصة شركات البترول شروطاً تعجيزية أمام الخريجين وفي مقدمتها سابق سنوات الخبرة فيما يفضل كثير من تلك الشركات توظيف الذكور فقط دون الإناث.
وكشفن عن قيام بعض الجهات الحكومية بطرح فرص توظيف وإجراء مقابلات مع المتقدمين لتلك الوظائف، قبل الاعتذار لأصحاب الطلبات بأن التوظيف خارج اختصاصات الجهات الإدارية !.
وطالبن بسرعة الرد على طلبات التوظيف المقدمة لوزارة التنمية الإدارية خلال فترة لا تزيد على 6 أشهر، والسماح لبعض الجهات الحكومية باستقبال طلبات التوظيف للشواغر الوظيفية وفقاً للإجراءات والشروط التي تحددها الوزارة لتسهيل توظيف الخريجين.
سلمى القحطاني:
أنتظر فرصة عمل منذ 3 سنوات
قالت سلمى القحطاني: تخرّجت منذ 6 سنوات في قسم اللغة العربية من جامعة قطر، وعملت في مجال التعليم لمدة 3 سنوات، ولظروف شخصية تركت العمل، فتقدمت لوزارة التنمية الإدارية لطلب الوظيفة منذ 3 سنوات دون أن يصلني أي رد.
وأضافت: في مايو من العام الماضي تم استدعائي مع آخرين لإجراء مقابلات للتوظيف في وزارة البلدية.. ثم استدعونا في يناير الماضي مرة أخرى لإجراء مقابلات وملء استمارات للتوظيف وفي النهاية جاء الرد أن تخصصي لا يناسبهم وأن المقابلات السابقة أجريت بالخطأ !.
وقالت: كل هذا الوقت يضيع من عمرنا دون فائدة وكان لابد من النظر في طلبات التوظيف وتوزيعنا على الجهات المختلفة حسب تخصصاتنا.
وأضافت: أتمنى إعادة النظر في نظام التوظيف التابع لوزارة التنمية الإدارية، وتوظيفنا أسوة بزملائنا الذين تم توظيفهم.. فنحن لم نتخرج وندرس كل هذه السنوات من أجل الجلوس بدون عمل.
وقالت: نظام التوظيف بوزارة التنمية الإدارية أصبح عائقاً أساسياً للخريجين الراغبين في الحصول على الوظيفة المناسبة لتخصصاتهم.
منى النعيمي:
مطلوب تغيير آلية التوظيف.. وسرعة الرد على الطلبات
قالت منى النعيمي - خريجة جامعة تكساس هندسة بترول 2016 : منذ تخرجي قمت بإرسال إيميلات لكل شركات البترول وملأت العديد من استمارات التوظيف، إحدى تلك الشركات علمت أنها تفضيل المهندسين الذكور فقط.
وأضافت: كما تقدمت بأوراقي لوزارة التنمية الإدارية حتى أنني عرضت العمل بأي تخصص حتى لو كان خارج مجال تخصصي، لكن دون جدوى.
وقالت: قررت التقدم للتوظيف في وزارة الطاقة والصناعة وعندما علموا أنني قطرية اعتذروا لي وقالوا إن جميع طلبات التوظيف الخاصة بالقطريين تأتي عبر وزارة التنمية الإدارية ولا يتم استقبال طلبات مباشرة من المواطنين ونصحوني بالرجوع للوزارة مرة أخرى.
وأضافت: شهاداتنا ليست مجرد شهادات جامعية فقط لأننا قمنا بالتدريب الميداني على العمل أي أننا قادرات على العمل مباشرة في أي جهة في مجال البترول.
وقالت: سمعنا تصريحات المسؤولين منذ فترة بأن كل الخريجين القطريين سيتم توظيفهم بداية عام 2017، ولكن ذلك لم يحدث حتى الآن.
وأضافت: البعض يعتقد أن الفتيات القطريات لا يستطعن العمل في حقول البترول أو العمل الميداني ويردن فقط الجلوس على المكاتب ولذلك يفضلون الشباب على الفتيات، ولكننا قمنا بالدراسة والتعب كل هذه السنوات ليس من أجل الجلوس في المنازل ولكننا نريد العمل.
وطالبت بضرورة سرعة النظر في الطلبات المقدمة بوزارة التنمية الإدارية وسرعة الرد على المتقدمين، أو تغيير الآلية الخاصة بتوظيف الخريجين ولابد من أن يتم الرد في مدة لا تزيد على 6 أشهر.
مشيرة إلى أن الكثير من الطالبات يواجهن مشكلة الانتظار للتوظيف فقد يحصلن على وظيفة ولكن بعد انتظار سنة أو سنتين ، وهي فترة طويلة قد ينسى الفرد ما درسه بعد طول تلك المدة في الانتظار والأفضل لهن أن يقمن باستثمار هذا الوقت في التدريب واكتساب الخبرات.
فاطمة علي:
سنوات الخبرة.. شرط تعجيزي
قالت فاطمة علي: تخرّجت من ديسمبر 2015 -هندسة بترول- من جامعة تكساس، وقدمت أوراقي في كل مكان تقريباً، وعلى الرغم من أنني قطرية ومعدلي 2.6، وجامعتي من أفضل الجامعات الأمريكية، إلا أنني أعاني البطالة منذ سنة ونصف السنة.
وأضافت: قدمت أوراقي في وزارة التنمية الإدارية التي طلبت منا التواصل مع شركات البترول مباشرة والتقديم بها، ولكننا فوجئنا أن تلك الشركات ترفض استلام طلباتنا إلا من خلال المواقع الإلكترونية، فقمنا بإرسال الطلبات دون تلقي أي رد أو بعدم وجود شواغر.
وقالت: إن العديد من الشركات التي أقدم عليها تقول لي إن تخصصي بترول، فضلاً عن أن غالبية شركات البترول تطلب خبرة ونحن لانزال خريجات جديدات، رغم أننا حاصلات على تدريبات ميدانية ولكنهم يطلبون خبرة عدد من السنوات وهو شرط تعجيزي بالنسبة لنا كخريجات جديدات، وشغلنا من الممكن أن يكون في حقل أو في مكتب.
انتقدن تأخر الرد على الطلبات.. خريجات لـ الراية :
نظام التنمية الإدارية يعرقل توظيف المواطنات
الشركات والجهات الحكومية ترفض استلام الطلبات وتتجاهل الرد
اشتراط سنوات الخبرة يحرم الخريجات من التوظيف بشركات البترول
نظام التنمية الإدارية يعرقل توظيف المواطنات
كتبت - هبة البيه:
انتقد عددٌ من خريجات جامعة قطر وجامعات المدينة التعليمية تأخر البت في طلبات توظيفهن، وطالبن بإعادة النظر في نظام التوظيف الذي تنتهجه وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية.
وأكدن لـ الراية أنهن تقدمن بطلبات توظيف للوزارة منذ فترة طويلة وكانت الإجابة هي:"عدم وجود شواغر" فيما ترفض الجهات الحكومية استلام طلباتهن لأن النظام الجديد للتوظيف يقضي بعدم تعامل جهات العمل مباشرة مع تلك الطلبات، بحيث ترفع كل جهة تقرير باحتياجاتها من التخصصات، وتقوم الوزارة باستلام الطلبات وتوزيعها حسب التخصصات والاحتياجات الوظيفية.
وأشرن إلى أن النظام الجديد للتوظيف أصبح عائقاً أمام الخريجين الراغبين في الحصول على الوظيفة المناسبة، حيث يشترط العديد من جهات العمل، خاصة شركات البترول شروطاً تعجيزية أمام الخريجين وفي مقدمتها سابق سنوات الخبرة فيما يفضل كثير من تلك الشركات توظيف الذكور فقط دون الإناث.
وكشفن عن قيام بعض الجهات الحكومية بطرح فرص توظيف وإجراء مقابلات مع المتقدمين لتلك الوظائف، قبل الاعتذار لأصحاب الطلبات بأن التوظيف خارج اختصاصات الجهات الإدارية !.
وطالبن بسرعة الرد على طلبات التوظيف المقدمة لوزارة التنمية الإدارية خلال فترة لا تزيد على 6 أشهر، والسماح لبعض الجهات الحكومية باستقبال طلبات التوظيف للشواغر الوظيفية وفقاً للإجراءات والشروط التي تحددها الوزارة لتسهيل توظيف الخريجين.
سلمى القحطاني:
أنتظر فرصة عمل منذ 3 سنوات
قالت سلمى القحطاني: تخرّجت منذ 6 سنوات في قسم اللغة العربية من جامعة قطر، وعملت في مجال التعليم لمدة 3 سنوات، ولظروف شخصية تركت العمل، فتقدمت لوزارة التنمية الإدارية لطلب الوظيفة منذ 3 سنوات دون أن يصلني أي رد.
وأضافت: في مايو من العام الماضي تم استدعائي مع آخرين لإجراء مقابلات للتوظيف في وزارة البلدية.. ثم استدعونا في يناير الماضي مرة أخرى لإجراء مقابلات وملء استمارات للتوظيف وفي النهاية جاء الرد أن تخصصي لا يناسبهم وأن المقابلات السابقة أجريت بالخطأ !.
وقالت: كل هذا الوقت يضيع من عمرنا دون فائدة وكان لابد من النظر في طلبات التوظيف وتوزيعنا على الجهات المختلفة حسب تخصصاتنا.
وأضافت: أتمنى إعادة النظر في نظام التوظيف التابع لوزارة التنمية الإدارية، وتوظيفنا أسوة بزملائنا الذين تم توظيفهم.. فنحن لم نتخرج وندرس كل هذه السنوات من أجل الجلوس بدون عمل.
وقالت: نظام التوظيف بوزارة التنمية الإدارية أصبح عائقاً أساسياً للخريجين الراغبين في الحصول على الوظيفة المناسبة لتخصصاتهم.
منى النعيمي:
مطلوب تغيير آلية التوظيف.. وسرعة الرد على الطلبات
قالت منى النعيمي - خريجة جامعة تكساس هندسة بترول 2016 : منذ تخرجي قمت بإرسال إيميلات لكل شركات البترول وملأت العديد من استمارات التوظيف، إحدى تلك الشركات علمت أنها تفضيل المهندسين الذكور فقط.
وأضافت: كما تقدمت بأوراقي لوزارة التنمية الإدارية حتى أنني عرضت العمل بأي تخصص حتى لو كان خارج مجال تخصصي، لكن دون جدوى.
وقالت: قررت التقدم للتوظيف في وزارة الطاقة والصناعة وعندما علموا أنني قطرية اعتذروا لي وقالوا إن جميع طلبات التوظيف الخاصة بالقطريين تأتي عبر وزارة التنمية الإدارية ولا يتم استقبال طلبات مباشرة من المواطنين ونصحوني بالرجوع للوزارة مرة أخرى.
وأضافت: شهاداتنا ليست مجرد شهادات جامعية فقط لأننا قمنا بالتدريب الميداني على العمل أي أننا قادرات على العمل مباشرة في أي جهة في مجال البترول.
وقالت: سمعنا تصريحات المسؤولين منذ فترة بأن كل الخريجين القطريين سيتم توظيفهم بداية عام 2017، ولكن ذلك لم يحدث حتى الآن.
وأضافت: البعض يعتقد أن الفتيات القطريات لا يستطعن العمل في حقول البترول أو العمل الميداني ويردن فقط الجلوس على المكاتب ولذلك يفضلون الشباب على الفتيات، ولكننا قمنا بالدراسة والتعب كل هذه السنوات ليس من أجل الجلوس في المنازل ولكننا نريد العمل.
وطالبت بضرورة سرعة النظر في الطلبات المقدمة بوزارة التنمية الإدارية وسرعة الرد على المتقدمين، أو تغيير الآلية الخاصة بتوظيف الخريجين ولابد من أن يتم الرد في مدة لا تزيد على 6 أشهر.
مشيرة إلى أن الكثير من الطالبات يواجهن مشكلة الانتظار للتوظيف فقد يحصلن على وظيفة ولكن بعد انتظار سنة أو سنتين ، وهي فترة طويلة قد ينسى الفرد ما درسه بعد طول تلك المدة في الانتظار والأفضل لهن أن يقمن باستثمار هذا الوقت في التدريب واكتساب الخبرات.
فاطمة علي:
سنوات الخبرة.. شرط تعجيزي
قالت فاطمة علي: تخرّجت من ديسمبر 2015 -هندسة بترول- من جامعة تكساس، وقدمت أوراقي في كل مكان تقريباً، وعلى الرغم من أنني قطرية ومعدلي 2.6، وجامعتي من أفضل الجامعات الأمريكية، إلا أنني أعاني البطالة منذ سنة ونصف السنة.
وأضافت: قدمت أوراقي في وزارة التنمية الإدارية التي طلبت منا التواصل مع شركات البترول مباشرة والتقديم بها، ولكننا فوجئنا أن تلك الشركات ترفض استلام طلباتنا إلا من خلال المواقع الإلكترونية، فقمنا بإرسال الطلبات دون تلقي أي رد أو بعدم وجود شواغر.
وقالت: إن العديد من الشركات التي أقدم عليها تقول لي إن تخصصي بترول، فضلاً عن أن غالبية شركات البترول تطلب خبرة ونحن لانزال خريجات جديدات، رغم أننا حاصلات على تدريبات ميدانية ولكنهم يطلبون خبرة عدد من السنوات وهو شرط تعجيزي بالنسبة لنا كخريجات جديدات، وشغلنا من الممكن أن يكون في حقل أو في مكتب.

قانون رقم (15) لسنة 2016 بإصدار قانون الموارد البشرية المدنية
القانون وفقاً لآخر تعديل - قانون رقم (14) لسنة 2004 بإصدار قانون العمل
قرار أميري رقم (6) لسنة 2016 بالهيكل التنظيمي لوزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية

التنمية الإدارية:توظيف 1334 مواطناً ومواطنة بالقطاعين الحكومي والخاص
مجلس الوزراء : توظيف 3672 قطريا بالقطاعين الحكومي والخاص خلال عام 

موقع معروف

صفحتنا على معروف

يسر شبكة المحامين العرب أن تعلن عن إطلاق " خدمة تحضير الأسانيد القانونية " والتى تقوم على مفهوم جديد لفلسفة الخدمة لدى الشبكة، ذلك من خلال المشاركة والتفاعل مع أعضاء الشبكة الكرام ، من خلال المساعدة في البحث وتأصيل المعلومة القانونية عبر مختصين من مستشاري الشبكة القانونيين.

أضف طلبك