تسجيل الدخول او يمكنك الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور

صيغة الجوال غير صحيحة
    نسيت كلمة المرور


 الراية - السبت13/9/2008 م

أسبوع الاختناقات المرورية في الدوحة
تصاعدت مع بداية العام الدراسي وأصابت الشوارع بالشلل
المواطنون يتهمون أشغال بالفشل في إنجاز الشوارع المغلقة
عدم استغلال فترة الصيف في إنجاز مشروعات الطرق
أهم الأسباب الحلول الهندسية فشلت في امتصاص الازدحام قبل بداية الدراسة

- اشرف ممتاز:
أثارت حالة الاختناقات المرورية التي شهدتها شوارع الدوحة علي مدار الاسبوع الماضي استياء عاما لدي الرأي العام من تأخر هيئة الأشغال العامة في الانتهاء من مشاريع الشوارع الجاري تنفيذها منذ عامين.
وتلقت اشغال انتقادات واسعة من الجمهور يحملون الهيئة مسؤولية ما شهدته الدوحة من تكدس خانق أدي الي ازدحام الشوارع الرئيسية مع بداية العام الدراسي الجديد الذي تزامن مع مطلع الأسبوع الثاني من شهر رمضان حيث عاني قائدو السيارات من ارتباك مروري حاد عصف بعدد كبير من الشوارع بدءا بالكورنيش والدائري الثاني والثالث فضلا عن الازدحام الحاد بمناطق السد والريان والمنتزه كما شهدت منطقة الابراج حالة من الشلل المروري الكامل في أوقات الذروة الصباحية وعقب انتهاء الدوام اليومي.
وطرحت حالة الاختناق بشوارع الدوحة تساؤلات عديدة من المواطنين عن أسباب تأخر اشغال في افتتاح بعض الشوارع الرئيسية المغلقة التي تمثل شرايين مهمة في الانسياب المروري بالعاصمة إذ انتقد المواطنون عدم استغلال هيئة الاشغال العامة لفترة الاجازة الصيفية لانجاز تلك المشروعات التي كان يمكن لها ان تسهم في تقليل الازدحام الخانق في الشوارع.
وتساءل المواطنون عن اسباب عدم افتتاح طريق الدائري الرابع بصورة كاملة الي الآن وعدم الانتهاء من طريق 22 فبراير الذي يتواصل العمل به لاكثر من عامين واعلنت اشغال في عدة مناسبات عن افتتاح نفق عمر بن الخطاب خلال الشهور الماضية وهو ما لم يحدث كذلك لاتزال شوارع منطقة الابراج قيد الاغلاق لتنفيذ مشروع تجديد شبكة مرافق البنية التحتية منذ عامين.
وألقي المواطنون المسؤولية علي حالة الازدحام التي تزداد سوءا عاما بعد الاخر علي عدم التزام هيئة الاشغال العامة بالمواعيد المحددة للانتهاء من المشاريع والشروع في تنفيذ اكثر من مشروع في نفس الوقت بينما كان من المفترض ان يتم التركيز علي الانتهاء من المشاريع الجاري تنفيذها التي تسببت في اغلاق للشوارع الرئيسية قبل البدء في تنفيذ مشاريع جديدة مما ادي الي حالة الشلل المروري التي اصابت شوارع الدوحة منذ بدء العام الدراسي.
وأكد المواطنون انهم يتعرضون لمعاناة يومية بسبب الازدحام الذي لا يطاق والذي تزامن مع حلول شهر رمضان الذي تضاعفت فيه حالة الاختناق لتزامن وقت بداية وانتهاء العمل في اغلب الجهات مما جعلهم اسري الازدحام المروري لعدة ساعات خلال رحلة معاناتهم للعودة لمنازلهم في حرارة الجو المرتفعة اثناء الصيام.
وشدد المواطنون علي ان اشغال لم تستغل فترة الاجازة الصيفية في الاسراع بوتيرة العمل المتاخرة للافتتاح بعض الشوارع المغلقة التي تسببت في تحديد الحركة المرورية في الدوحة بعدد من الشوارع المحددة بينما كان من الضروري افتتاح الشوارع المغلقة قبل بداية العودة للمدارس للاسهام في اعادة الحركة المرورية الي حالتها الطبيعية.
وجاءت حالة الازدحام المضاعفة التي شهدتها الدوارات التي تعمل بنظام الاشارات الضوئية لتلقي باللائمة من المواطنين علي هيئة الاشغال لعدم قيامها بتعديل توقيت الاشارات في الاتجاهات المزدحمة وكذلك عدم قيام اشغال بتنفيذ اية حلول هندسية جديدة خلال فترة الصيف لامتصاص الاختناق المروري الذي كان متوقعا مع انطلاق العام الدراسي.
ولا يزال عدد من شوارع الدوحة قيد الاغلاق لتواصل أعمال تنفيذ مشاريع تجديد شبكة مرافق البنية التحتية ومن أهمها مشروع تقاطع الدائري الرابع ويشتمل المشروع علي انشاء 3 مسارات في كل اتجاه مع طرق خدمية علي جانبي الطريق بما فيها إنشاء جسرين متوازيين الأول بطول 299 متراً والثاني بطول 249 متراً وكل منهما ذا مسارين باتجاهين إضافة إلي إنشاء نفق بطول إجمالي وقدره 429 متراً (منه 94 متراً مغطي) ويشتمل المشروع علي تحديث انابيب الصرف الصحي وخطوط الكهرباء والمياه بالاضافة الي إنشاء شبكة متكاملة لتصريف مياه الامطار.
يمتد مشروع تقاطع الدائري الرابع بطول 6 كيلومترات وما بين تقاطع العسيري وخليفة العطية وتقاطع الدائري الخامس إلي شارع المنتزه يعد (المرحلة الرابعة من مشروع طريق الدوحة السريع) وهو أحد المشاريع الدائرة التي تنفذها أشغال في قطاع الطرق وهو مشروع طموح يربط شمال دولة قطر بجنوبها مروراً بالعاصمة الدوحة.
ويرتبط المشروع السابق بانجاز مشروع تقاطع 22 فبراير والذي يعد المرحلة الاولي والثانية من طريق الدوحة السريع بتكلفة اجمالية تصل الي مليار ريال ويعد من اهم مشاريع الخطة الخمسية لهيئة الاشغال ويشمل علي 45 % من قيمة المشروع لأعمال البنية التحتية و55 % لأعمال الطرق والانارة.
ويبلغ الطول الاجمالي للمشروع يبلغ حوالي 6 كيلو مترات ويشتمل المشروع علي اربعة تقاطعات مجسرة مع شوارع رئيسية وهي تقاطع عمر بن الخطاب، وتقاطع طريق الدوحة السريع مع شارع الريان وسوف يكون باربعة مستويات منها نفق الريان بطول 800 متر بثلاثة مسارات مع اكتاف جانبية في كل اتجاه وجسر الريان ويشتمل علي مسارين واكتاف جانبية في كل اتجاه بطول 800 متر باتجاه شارع الريان الجديد ووصلة حرة بمسارين واكتاف جانبية بطول 380 مترا ما بين شارع 22 فبراير باتجاه شارع الريان وفي المستوي الارضي سوف يكون هناك دوار بثلاثة مسارات لخدمة الحركة الدورانية في جميع الاتجاهات وسيتم اعادة انشاء شارع الريان بطول 1800 متر.
وتقاطع السد الذي سيتم اعادة انشاء شارع السد بطول 1200 متر ويتقاطع مع طريق الدوحة السريع وإنشاء نفق السد باتجاه شارع السد ويشتمل علي مسارين واكتاف جانبية في كل اتجاه بطول 700 متر منها 180 مترا مغطاة.
أما تقاطع شارع الجوعان يشتمل علي انشاء شارع الجوعان بطول 1000 متر ويتقاطع مع طريق الدوحة السريع مع انشاء اشارة مرورية في اتجاه شارع الجوعان اما نفق الجوعان سوف يكون باتجاه الدوحة السريع ويشمل علي 3 مسارات واكتاف جانبية وبطول 700 متر منها 90 متراً مغطاة.
ويعد طريق الدوحة السريع أحد المشاريع الدائرة التي تنفذها أشغال في قطاع الطرق ، وهو مشروع طموح يربط شمال دولة قطر بجنوبها مروراً بالعاصمة الدوحة ، ويتألف المشروع من 13 مرحلة مستقلة تتجاوز تكلفتها 8 مليارات ريال قطري ، ويتألف طريق الدوحة السريع أيضاً من طريق شرق المنطقة الصناعية ويمتد المشروع بطول 3 كم تقريباً ، ويربط ما بين تقاطع الصناعية وشارع 33 (شارع المنتزة) وتشتمل الأعمال علي إنشاء 3 مسارات في كل اتجاه مع طرق خدمية علي جانبي الطريق V وتقاطعين متعددي المستويات بالإضافة إلي تطوير أعمال شبكة البنية التحتية والأعمال التجميلية.
كما يتضمن طريق الدوحة السريع مشروع ورأس أبو عبود - الطريق الدائري الخامس الذي يمتد بطول 10 كم تقريباً ، ويربط ما بين تقاطع الطريق الدائري الخامس مع شارع المنتزه إلي المطار الدوحة الجديد وتشتمل الأعمال علي إنشاء 3 مسارات في كل اتجاه مع طرق خدمية علي جانبي الطريق و5 تقاطعات متعددة المستويات بالإضافة إلي تطوير أعمال شبكة البنية التحتية والأعمال التجميلية.
ويمتد الطريق الدائري السابع الذي يعد مرحلة أخري من طريق الدوحة السريع بطول 19 كم تقريباً ، ويربط ما بين الطريق السريع 55 إلي مطار وميناء الدوحة الجديدين وتشتمل الأعمال علي إنشاء 3 إلي 4 مسارات في كل اتجاه مع طرق خدمية علي جانبي الطريق و4 تقاطعات متعددة المستويات بالإضافة إلي تطوير أعمال شبكة البنية التحتية والأعمال التجميلية.
أما الطريق الدائري السادس فيمتد بطول 8 كم تقريباً ، ويربط ما بين تقاطع شارع المنتزة وشارع أبو هامور إلي مطار الدوحة الجديد وتشتمل الأعمال علي إنشاء 3 مسارات في كل اتجاه مع طرق خدمية علي جانبي الطريق و4 تقاطعات متعددة المستويات بالإضافة إلي تطوير أعمال شبكة البنية التحتية والأعمال التجميلية.
كما يمتد مشروع امتداد المنتزه بطول 5 كم تقريباً ، ويربط ما بين تقاطع طريق شرق الصناعية والطريق 33 إلي شارع المنتزه وتشتمل الأعمال علي إنشاء 3 مسارات في كل اتجاه مع طرق خدمية علي جانبي الطريق وتقاطعين متعددي المستويات بالإضافة إلي تطوير أعمال شبكة البنية التحتية والأعمال التجميلية.
ومن المشاريع الجاري تنفيذها مشروع طريق مسيمير ويشتمل المشروع علي تنفيذ أعمال طرق، وبنية تحتية كاملة حيث تشمل أعمال البنية التحتية إنشاء خط لتصريف المياه ينفذ بطريقة الحفر الأفقي بطول 4000 مترا ً، وبقطر داخلي 3000 ملليمتر وبأعماق تصل إلي حوالي 30 متراً تحت سطح الأرض، وهو الأول من نوعه في قطر، كما تعتبر قطر من أوائل المنفذين لهذا الحجم من الخطوط أو المواسير الخاصة بالتصريف في دول الخليج. وقد تم استيراد آلة الحفر الأفقي من ألمانيا، كما بدأ تصنيع الأنابيب من الخرسانة المسلحة المبطنة ب بولي إثلين عالي المقاومة في مصانع أميرون في مدينة الدمام بالمملكة العربية السعودية كما وصل فريق مختص من ألمانيا للتركيب وبدء التنفيذ بالتعاون مع الكوادر المحلية للمقاول.
بالاضافة الي تنفيذ خط لصالح إدارة المياه ب كهرماء بقطر 1400 ملم وحماية الخطوط القائمة والخاصة بهم بأقطار تصل إلي 1200 ملليمتر. كما تشمل أعمال البنية التحتية أعمال قنوات مستقبلية للهاتف والمياه والكهرباء وللقوات المسلحة القطرية.
أما أعمال الطرق فتشمل إنشاء طريق مزدوج بطول ثلاثة كيلومترات يحتوي علي ثلاثة مسارات لكل اتجاه مع طريقي خدمة ومواقف سيارات بالإضافة إلي إنارة الشارع وتنفيذ إشارتين ضوئيتين ، مع إتمام جميع أعمال التجميل من وضع الأرصفة والانترلوك والزراعة علي جانبي الطريق، وربط الطريق الرئيسي مع الطرق الفرعية علي الجانبين.
ويشكل شارع مسيمير جزءا من الطريق الرابط بين طريقين محوريين هما طريق سلوي عند دوار (قطر للديكور) وطريق المنتزه أبو هامور عند دوار (محطة بترول وقود). ويمتد شارع مسيمير بين شارع حالول في الشمال الغربي وشارع السوق المركزي في الجنوب الشرقي.
وتبلغ التكلفة الإجمالية لمشروع طريق مسيمير حوالي 277 مليون ريال قطري وينفذ عقد المشروع المقاول الرئيسي (شركة المجموعة المشتركة) كما يشرف علي المشروع شركة (إيطال كونسلت) الاستشارية.
وتشارك في العمل شركتان استشاريتان معتمدتان هما (أسكو) لأعمال تصميم الصرف والحفر الأفقي، و(عسقلان) لأعمال تصميم الري والزراعة وذلك بعقدي مقاولة من الباطن من خلال المقاول الرئيسي.
وقد بدأت أعمال المشروع في أوائل مايو 2007، ويتوقع أن تنتهي جميع أعمال المشروع في ديسمبر 2008 كما يتوقع أن تفتح أجزاء منه للاستعمال بصفة مؤقتة كتحويلات مرورية خلال شهر مارس الجاري.
وتقع هذه المشاريع ضمن خطة الهيئة لتسهيل حركة المرور داخل مدينة الدوحة.
وكذلك مشروع شارعي التعاون والوحدة ضمن أعمال مشروع توسعة وتطوير الطرق المؤدية إلي منطقة الأبراج بتكلفة إجمالية تصل إلي 170 مليون ريال ومن المتوقع ان يسهم افتتاح المشروع في إنهاء الازدحام المروري في الوقت الذي يعاني منه المتجه والخارج من منطقة الأبراج خاصة في أوقات الذروة.
والمشروع عبارة عن توسعة وتجديد لجميع مرافق البنية التحتية بشارعي مجلس التعاون والوحدة ويمتد شارع مجلس التعاون بدءاً من إشارات تقاطع لخوير برزان الي دوار السيتي سنتر بطول 1600 متر ويتضمن المشروع تحويل دوار السيتي سنتر الي إشارات ضوئية وقد تم إنجاز معظم أعمال البنية التحتية وكذلك الطرق الخدمية للمنطقة الواقعة بغرب شارع مجلس التعاون المنطقة 63 خلف أبراج الدفنة.
أما فيما يتعلق بشارع الوحدة فيبلغ طوله 900 متر ويمتد بدءا من دوار السيتي سنتر باتجاه دوار القوس حيث يشهد الشارع أعمال تجديد مرافق البنية التحتية لتخدم منطقة الأبراج الحيوية.
ويأتي تنفيذ مشروع الطرق المؤدية لمنطقة الابراج ليخدم المنطقة التي سيصل عدد الابراج بها في القريب العاجل الي 180 برجا وجاء مشروع الطرق المؤدية الي منطقة الابراج لتنفيذ تغيير شامل في خدمات البنية التحتية في المنطقة من شبكات الكهرباء والهاتف والمياه والصرف الصحي وتصريف مياه الامطار وخطوط المياه وشبكات الري والأعمال التجميلية بالاضافة الي تدعيم شبكة الطرق في المنطقة بانشاء التقاطعات والاشارات المرورية وتوسيع الشوارع وزيادة عدد مسارات السيارات لاستيعاب الحركة المرورية وتشمل الأعمال انشاء طرق بطول 9 كيلو مترات تقريبا ومقاطع عرضية مختلفة بالاضافة الي تطوير أعمال شبكة البنية التحتية والأعمال التجميلية لمنطقة الابراج وهناك مشروع تطوير المنطقة الدبلوماسية ضمن المنطقة 66 في الجزء الغربي لشارع الوسيل محاطا بشارع عنيزة من الجهة الشمالية وشارع الوحدة من الجهة الجنوبية وتشمل الأعمال انشاء طرق بطول 13 كيلو متراً تقريبا ومقاطع عرضية مختلفة بالاضافة الي تطوير أعمال شبكة البنية التحتية والأعمال التجميلية.

قانون رقم (13) لسنة 1998 بشأن المرور
قانون رقم (10) لسنة 1979م بشأن قواعد المرور
مرسوم بقانون رقم (19) لسنة 2007 بإصدار قانون المرور
مرسوم بقانون رقم (32) لسنة 2005 بتعديل بعض أحكام القانون رقم (13) لسنة 1998 بشأن المرور
قرار وزير الداخلية رقم (5) لسنة 1991 بتحديد قيمة إشارات المرور وأعمدتها في حالة إتلافها
قرار وزير الداخلية رقم (1) لسنة 1981م باللائحة التنفيذية للقانون رقم (10) لسنة 1979م بشأن قواعد المرور
انتظار قانون المرور
المواطنون يحاكمون قانون المرور
ندوة لمناقشة مشكلات المرور والبطالة
المطالبة بتوعية المواطنين : بقواعد المرور
قانون المرور الجديد و تقليل حوادث المرور
ارتفاع معدلات القضايا المرورية أمام القضاء
حظر تعطيل حركة المرور في الحوادث البسيطة
67 % تـؤيـد تـعـديـل قانون المرور الحالي
قانون المرور حقق الانضباط .. والغرامات قاسية
الشورى ومناقشة تعديل قانوني العقوبات والانتخاب
الموافقة علي تعديل قانوني العقوبات والإجراءات الجنائية
مطلوب إعادة النظر في غرامات وعقوبات قانون المرور
إعادة توقيت الإشارات الضوئية يحل مشكلة الاختناقات المرورية
السويدي: البنية التحتية لم تعط الفرصة لإنجاح قانون المرور الجديد

موقع معروف

صفحتنا على معروف

يسر شبكة المحامين العرب أن تعلن عن إطلاق " خدمة تحضير الأسانيد القانونية " والتى تقوم على مفهوم جديد لفلسفة الخدمة لدى الشبكة، ذلك من خلال المشاركة والتفاعل مع أعضاء الشبكة الكرام ، من خلال المساعدة في البحث وتأصيل المعلومة القانونية عبر مختصين من مستشاري الشبكة القانونيين.

أضف طلبك